عيون الحب و الغرام
خير الناس انفعهم للناس

مرحبا بك في منتدى عيون الحب و الغرام
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو نتشرف بدعوتك للتسجيل
و الانظمام
الى اسرة المنتدى
و شكرا
قصه فتاة من القاهرة JOL65444
ادارة المنتدى
عيون الحب و الغرام
خير الناس انفعهم للناس

مرحبا بك في منتدى عيون الحب و الغرام
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو نتشرف بدعوتك للتسجيل
و الانظمام
الى اسرة المنتدى
و شكرا
قصه فتاة من القاهرة JOL65444
ادارة المنتدى
عيون الحب و الغرام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

قصه فتاة من القاهرة Kwales10أهلاً و سهلاً بكم في منتديات عيون الحب و الغرام يسرنا انضمامكم الى أسرتناقصه فتاة من القاهرة Kwales10قصه فتاة من القاهرة Yoyo10 Welcome قصه فتاة من القاهرة Yoyo10

                  |نسيت كلمة السر؟| تذكرني
المواضيع الأخيرة
» والقطريه جابت لكم البشاره الي انتم يالسعوديات ماعرفتوها وهي عندكم ببشارتي بالابر الا
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف حوته% السبت يناير 10, 2015 8:37 pm

» الضغوط النفسيه و الاجهاد تؤدي الى شيب شعر الرأس
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف admin الجمعة يونيو 27, 2014 1:19 pm

» اغتنم فرصتك في رمضان
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف مراد الجمعة يوليو 12, 2013 9:58 am

» كيف أستغل شهر رمضان ؟
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف مراد الجمعة يوليو 12, 2013 9:54 am

» مشروع الملايين في شهر رمضان
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف مراد الجمعة يوليو 12, 2013 9:54 am

» الاستغلال الامثل لاستقبال شهر رمضان
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف مراد الجمعة يوليو 12, 2013 9:43 am

» خطوات وتوجيهات عملية لاستثمار شهر رمضان
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف مراد الجمعة يوليو 12, 2013 9:38 am

» كيف نستفيد من رمضان (خطوات عملية)
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف مراد الجمعة يوليو 12, 2013 9:36 am

» الأسرة الرمضانية .. مع
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف مراد الجمعة يوليو 12, 2013 9:34 am

» رمضان وحصد الأجور .. الصيام
قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1من طرف مراد الجمعة يوليو 12, 2013 9:30 am

إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     قصه فتاة من القاهرة

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    حينما أحتاجك لا أجدك



    حينما أحتاجك لا أجدك


    الجنس : انثى
    عدد المساهمات : 120
    النقاط : 5179
    السٌّمعَة : 39
    تاريخ التسجيل : 27/08/2011
    الساعة الآن :
    قصه فتاة من القاهرة Jb12915568671

    قصه فتاة من القاهرة Empty
    مُساهمةموضوع: قصه فتاة من القاهرة   قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1الأحد سبتمبر 04, 2011 4:10 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولسوف يعطيك ربك فترضي
    ***
    عنما أسمع قوله سبحانه وتعالى‏
    "
    (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5)
    "
    أرتب قائمة أمنياتي
    وما أرجو من ربي من جديد
    وتطمئن نفسي
    ***
    **
    *
    ومع هذه القصة لفتاة من القاهرة
    "

    فأنا سيدة في الثامنة و الثلاثين من العمر نشأت في أسرة ميسورة الحال و عشت في كنفها حياة هادئة إلي أن تخرجت في الجامعة ‏..‏ و عقب التخرج إلتحقت بعمل ممتاز يدر علي دخلا
    كبيرا‏ ..‏ و أحببت عملي كثيرا و أعطيته كل اهتمامي‏ ,‏ و تقدمت فيه سريعا حتي تخطيت كثيرين من زملائي ‏.‏ و كنت

    خلال مرحلة الجامعة قد ارتديت الحجاب بإرادتي و اختياي‏ ,‏ و بدأ الخطاب يتقدمون إلي ‏,‏ لكنني لم أجد في أحدهم

    مايدفعني للارتباط به‏,‏ ثم جرفني العمل و الانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة و الثلاثين و بدأت
    أعاني النظرات المتسائله عن سبب عدم زواجي حتي هذه السن‏ .‏ و تقدم لي شاب من معارفنا يكبرني بعامين‏ ..‏ و
    كان قد أقام عقب تخرجه عدة مشروعات صغيرة باءت كلها بالفشل‏ ..‏ و لم يحقق أي نجاح مادي‏ ,‏ و كان بالنسبة لي
    محدود الدخل‏,‏ لكني تجاوزت عن هذه النقطة و رضيت به وقررت أنني بدخلي الخاص سوف أعوض كل ما يعجز هو
    بإمكاناته المحدودة عنه‏..‏ و ستكون لنا حياة ميسورة بإذن الله‏.‏ و قد ساعدني علي اتخاذ هذا القرار أنني كنت قد بدأت
    أحبه ‏..‏ و أنه قد أيقظ مارد الحب النائم في أعماقي و الذي شغلت عنه طيلة السنوات الماضية بطموحي في العمل‏ ,‏
    كما أنه كان من هؤلاء البشر الذين يجيدون حلو الكلام‏ ,‏ و قد روي بكلامه العذب ظمأ حياتي ‏.‏ و بدأنا نعد لعقد القران و طلب مني خطيبي صورة من بطاقتي الشخصية ليستعين بها في ترتيب القران‏..‏ و لم أفهم في ذلك الوقت مدي
    حاجته لهذه الصورة لكني أعطيتها له‏.‏
    و في اليوم التالي فوجئت بوالدته تتصل بي تليفونيا و تطلب مني بلهجة مقتضبة مقابلتها علي الفور‏..‏ و توجست خيفة
    من لهجتها المتجهمة ‏,‏ و أسرعت إلي مقابلتها‏.‏ فإذا بها تخرج لي صورة بطاقتي الشخصية و تسألني هل تاريخ ميلادي
    المدون بها صحيح ؟ و أجبتها بالإيجاب و أنا أزداد توجسا و قلقا ‏,‏ ففوجئت بها تقول لي‏:‏ إذن فإن عمرك يقترب الآن من الأربعين‏ .‏
    و ابتلعت ريقي بصعوبة ثم قلت لها بصوت خفيض أن عمري‏34‏ عاما‏.‏
    فقالت أن الأمر لا يختلف كثيرا لأن الفتاة بعد سن الثلاثين تقل خصوبتها كثيرا و هي تريد أن تري أحفادا لها من ابنها‏..‏ لا
    أن تراه هو يطوف بزوجته علي الأطباء جريا وراء الأمل المستحيل في الإنجاب منها‏.‏
    و لم أجد ما أقوله لها لكني شعرت بغصة شديدة في حلقي‏ ,‏ و أنتهت المقابلة و عدت إلي بيتي مكتئبهة..‏ و منذ تلك
    اللحظة لم تهدأ والدة خطيبي حتي تم فسخ الخطبة بيني و بينه و أصابني ذلك بصدمه شديدة لأنني كنت قد أحببت
    خطيبي و تعلقت بأمل السعادة معه‏..‏ لكنه لم ينقطع عني بالرغم من فسخ الخطبة ,‏ و راح يعدني بأنه سيبذل كل
    جهده لإقناع والدته بالموافقه علي زواجنا‏..‏ و استمر يتصل بي لمدة عام كامل دون أي جديد‏ ..‏ و وجدت أنني في
    حاجة إلي وقفة مع النفس و مراجعة الموقف كله‏..‏ و انتهيت من ذلك إلي قرار ألا أمتهن نفسي أكثر من ذلك و أن
    أقطع هذه العلاقة نهائيا‏ ..‏ و فعلت ذلك و رفضت الرد علي اتصالات خطيبي السابق‏.‏
    و مرت ستة أشهر عصيبة من حياتي‏..‏ ثم أتيحت لي فرصة السفر لأداء العمرة ,‏ فسافرت لكي أغسل أحزاني في
    بيت الله الحرام‏ ..‏ و أديت مناسك العمرة ..‏ و لذت بالبيت العتيق و بكيت طويلا و دعوت الله أن يهييء لي من أمري
    رشدا‏ ,‏ و في أحد الأيام كنت أصلي في الحرم و انتهيت من صلاتي و جلست أتأمل الحياة في سكون فوجدت سيدة
    إلي جواري تقرأ في مصحفها بصوت جميل‏..‏ و سمعتها تردد الآية الكريمة و كان فضل الله عليك عظيما فوجدت دموعي
    تسيل رغما عني بغزارة ‏,‏ و التفت إلي هذه السيدة و جذبتني إليها‏,‏ و راحت تربت علي ظهري بحنان و هي تقرأ لي
    سوره الضحي إلي أن بلغت الآية الكريمة و لسوف يعطيك ربك فترضي فخيل إلي أنني أسمعها لأول مرة في حياتي
    مع أني قد رددتها مرارا من قبل في صلاتي‏..‏ و هدأت نفسي‏,‏ وسألتني السيدة الطيبة عن سبب بكائي فرويت لها
    كل شيء بلا حرج‏,‏ فقالت إن الله قد يجعل بين كل عسرين يسرا‏,‏ و أنني الآن في العسر الذي سوف يليه يسر بإذن
    الله‏..‏ و أن ما حدث لي كان فضلا من الله لأن في كل بلية نعمة خفية كما يقول العارفون ‏,‏ و شكرتها بشدة علي كلماتها
    الطيبة و دعوت لها بالستر في الدنيا و في الاخرة ‏,‏ و غادرت الحرم عائدة إلي فندقي و أنا أحسن حالا و انتهت فترة
    العمرة و جاء موعد الرحيل‏,‏ و ركبت الطائرة عائدة إلي القاهرة فجاءت جلستي إلي جوار شاب هاديء الملامح و سمح
    الوجه‏,‏ وتبادلنا كلمات التعارف التقليدية‏..‏ فوجدتني أستريح إليه و اتصل الحديث بيننا طوال الرحلة إلي أن وصلنا إلي
    القاهرة و انصرف كل منا إلي حال سبيله‏,‏ و انهيت إجراءاتي في المطار‏ ,‏ و خرجت فوجدت زوج أقرب صديقاتي إلي في
    صالة الانتظار فهنأني بسلامة العودة و سألته عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس
    الطائرة التي جئت بها‏.‏ و لم تمض لحظات إلا و جاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة و تبادلنا
    التحية ,‏ ثم غادرت المكان بصحبة والدي‏..‏ وما أن وصلت إلي البيت و بدلت ملابسي و استرحت بعض الوقت حتي
    وجدت زوج صديقتي يتصل بي و يقول لي أن صديقه معجب بي بشده و يرغب في أن يراني في بيت صديقتي في
    نفس الليلة لأن خير البر عاجله‏ ,‏ ثم يسهب بعد ذلك في مدح صديقه و الإشاده بفضائله و يقول لي عنه أنه رجل
    أعمال شاب من أسرة معروفة و علي خلق و دين و لا يتمني لي من هو أفضل منه لكي يرشحه للارتباط بي‏.‏
    و خفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة‏..‏ و استشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني على زيارة صديقتي
    لعل الله جاعل لي فرجا‏.‏
    و زرت صديقتي و زوجها و التقيت بجاري في الطائرة و استكملنا التعارف و تبادلنا الإعجاب‏..‏ و لم تمض أيام أخري حتي
    كان قد تقدم لي‏..‏ و لم يمض شهر و نصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا و قلبي يخفق بالأمل في
    السعادهة ,‏ و حديث السيدة الفاضلة في الحرم عن اليسر بعد العسر يتردد في أعماقي ‏.‏ و بدأت حياتي الزوجية
    متفائلة و سعيدة و وجدت في زوجي كل ما تمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب و حنان و كرم و بر
    بأهله و أهلي ‏, ‏غير أن الشهور مضت و لم تظهر علي أية علامات للحمل‏,‏ و شعرت بالقلق خاصة أنني كنت قد تجاوزت
    السادسه و الثلاثين و طلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل و الفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب ‏,‏ فضمني إلى صدره و قال لي بحنان غامر أنه لا يهمه من الدنيا سواي‏..‏ و أنه ليس مهتما بالإنجاب‏,‏ لأنه لا يتحمل صخب الأطفال
    وعناءهم‏,‏ لكني أصررت علي مطلبي‏..‏ و ذهبنا إلي طبيب كبير لأمراض النساء و طلب مني إجراء بعض التحاليل‏,‏ و جاء
    موعد تسلم نتيجه أول تحليل منها ففوجئت به يقول لي أنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام‏..‏ أنت حامل‏!‏
    فلا تسل عن فرحتي و فرحة زوجي بهذا النبأ السعيد‏ .. ‏و غادرت عيادة الطبيب و أنا أشد علي يده شاكرة له بحرارة‏.‏
    و في ذلك الوقت كان زوجي يستعد للسفر لأداء فريضة الحج‏ ,‏ فطلبت منه أن يصطحبني معه لأداء الفريضة و أداء
    واجب الشكر لمن أنعم علي بهذه النعم الجليلة,‏ و رفض زوجي ذلك بشدة و كذلك طبيبي المعالج لأنني في شهور
    الحمل الأولي ‏..‏ لكني أصررت علي مطلبي و قلت لهما أن من خلق هذا الجنين في أحشائي علي غير توقع قادر
    علي أن يحفظه من كل سوء‏ ,‏ و استجاب زوجي لرغبتي بعد استشاره الطبيب و اتخاذ بعض الاحتياطات الضرورية و
    سافرنا للحج و عدت و أنا أفضل مما كنت قبل السفر‏..‏
    و مضت بقيه شهور الحمل في سلام و إن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسبب كبر سني‏,‏ و حرصت خلال الحمل علي
    ألا أعرف نوع الجنين لأن كل ما يأتيني به ربي خير و فضل منه‏,‏ و كلما شكوت لطبيبي من إحساسي بكبر حجم بطني
    عن المعتاد فسره لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة و الثلاثين‏ .‏ ثم جاءت اللحظة السحرية
    المنتظرة و تمت الولادة و بعد أن أفقت دخل علي الطبيب و سالني باسما عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبته
    بأنني تمنيت من الله مولودا فقط و لا يهمني نوعه‏..‏ ففوجئت به يقول لي‏:‏ إذن ما رأيك في أن يكون لديك الحسن و
    الحسين و فاطمه ‏!‏!
    و لم أفهم شيئا و سألته عما يقصده بذلك فإذا به يقول لي و هو يطالبني بالهدوء و التحكم في أعصابي أن الله سبحانه
    و تعالي قد من علي بثلاثه أطفال‏ ,‏ و كان الله سبحانه و تعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة
    منه بي لكبر سني‏ ,‏ و أنه كان يعلم منذ فتره بأنني حامل في توءم لكنه لم يشأ أن يبلغني بذلك لكيلا تتوتر أعصابي
    خلال شهور الحمل و يزداد خوفي‏.‏ و لم أسمع بقية كلامه فلقد انفجرت في حالة هستيرية من الضحك و البكاء و ترديد
    عبارات الحمد و الشكر لله‏..‏ و تذكرت سيدة الحرم الشريف‏..‏ و الآية الكريمة‏..‏ و لسوف يعطيك ربك فترضي‏..‏ و هتفت
    أن الحمد لله‏..‏ الذي أرضاني و أسبغ علي أكثر مما حلمت به من نعمته‏.‏
    أما زوجي الذي كان يزعم لي أنه لا يتحمل صخب الأطفال و عناءهم لكي يهون علي همي بأمري فلقد كاد يفقد رشده
    حين رأي أطفاله الثلاثة و راح يهذي بكلمات الحمد و الشكر لذي الجلال و الإكرام حتي خشيت عليه من الانفعال‏.‏ و
    أصبح من هذه اللحظة لا يطيق أن يغيب نظره عنهم‏.‏
    و إنني أكتب إليك رسالتي هذه من أحد الشواطيء‏ ,‏ حيث نقضي إجازة سعيدة أنا وزوجي و أطفالي‏,‏ و لكي أرجوك أن

    توجه رسالتي هذه إلي كل فتاه تأخر بها سن الزواج أو سيدة تأخر عنها الإنجاب و أطالبهن بألا يقنطن من رحمة الله‏









    "
    *
    التقينا غرباء


    وأصبحنا أصدقاء


    وسنبقي أوفياء

    ......
    حتي تصعد الروح للسماء
    ***
    **
    *
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    مراد



    مراد


    قصه فتاة من القاهرة 001_1510
    الجنس : ذكر
    الابراج : السرطان
    الأبراج الصينية : التِنِّين
    عدد المساهمات : 707
    النقاط : 5338
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 11/05/2013
    تاريخ الميلاد : 07/07/1988
    العمر : 35
    الساعة الآن :
    قصه فتاة من القاهرة Jb12915568671



    قصه فتاة من القاهرة APcZM
    قصه فتاة من القاهرة TSwDz


    قصه فتاة من القاهرة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصه فتاة من القاهرة   قصه فتاة من القاهرة Icon_minitime1الثلاثاء مايو 14, 2013 3:40 pm


    مشكورة على الطرح يا غالية

    تسلمي
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    قصه فتاة من القاهرة
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    عيون الحب و الغرام  :: منتـديات عيون الحب و الغرام الأدبـــية :: منتدى القصص الواقعيه وحكاوي الحب-
    انتقل الى: